أما معنى الغض : فمادة الغض تفيد معنى الخفض والنقص، فغض البصر :هو عبارة عن ترك التحديق واستيفاء النظر
قال تعالى { قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ *وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ } النور 30
إما السنة : فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري ( ، عن النبي ، قال : " إياكم والجلوس في الطرقات ! " فقالوا: يا رسول الله، ما لنا من مجالسنا بد، نتحدث فيها . فقال رسول الله :" فإذا أبيتم إلا المجلس، فأعطوا الطريق حقه " قالوا : وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال :"غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر"
أخرج الإمام مسلم من حديث أبى هريرة ـ رضى الله عنه ـ عن النبي قال :" كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة . فالعينان زناهما البصر , والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام , واليد تزني وزناها البطش ,والرجل تزني وزناها الخطا , والقلب يهوى ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه ."
حديث الفضل بن عباس: ( إنه كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم يوم النحر من مزدلفة إلى منى فمرت ظعن بحرين فطفق ينظر إليهن فحول رسول صلى الله عليه وسلم رأسه إلى الشق الآخر) رواه مسلم والنسائي.
قال صلى الله عليه وسلم لعلي ابن أبي طالب رضي الله عنه ( يا علي إن لك كنزاً في الجنة وإنك ذو قرينه فلا تتبعن النظرة النظرة، فإن لك الأولى وليست لك الآخرة) رواه أحمد
في الاخر اخي اختي الكريمة
قال تعالى { قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ *وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ } النور 30
إما السنة : فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري ( ، عن النبي ، قال : " إياكم والجلوس في الطرقات ! " فقالوا: يا رسول الله، ما لنا من مجالسنا بد، نتحدث فيها . فقال رسول الله :" فإذا أبيتم إلا المجلس، فأعطوا الطريق حقه " قالوا : وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال :"غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر"
أخرج الإمام مسلم من حديث أبى هريرة ـ رضى الله عنه ـ عن النبي قال :" كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة . فالعينان زناهما البصر , والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام , واليد تزني وزناها البطش ,والرجل تزني وزناها الخطا , والقلب يهوى ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه ."
حديث الفضل بن عباس: ( إنه كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم يوم النحر من مزدلفة إلى منى فمرت ظعن بحرين فطفق ينظر إليهن فحول رسول صلى الله عليه وسلم رأسه إلى الشق الآخر) رواه مسلم والنسائي.
قال صلى الله عليه وسلم لعلي ابن أبي طالب رضي الله عنه ( يا علي إن لك كنزاً في الجنة وإنك ذو قرينه فلا تتبعن النظرة النظرة، فإن لك الأولى وليست لك الآخرة) رواه أحمد
في الاخر اخي اختي الكريمة
.
.
.
.
,
.
.
.
.
استغفر الله واتوب اليه
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق