يلقي بعض الخبراء اللوم على الإستخدام
المفرط لمزيلات العرق, أو التكوين البيولوجي للجسم, الذي قد يزيد من رائحة
الجسم الكريهة, كما يلوم البعض الجينات الوراثية, إضافة إلى العطور الرخيصة
المستخدمة التي لا تساعد في إخفاء الرائحة, أو تجعلها أسوء, مما يؤثر سلبا
على العلاقات الإجتماعية بين الآخرين, و قد يكون السبب راجع إلى استهلاك
بعض الأطعمة
التي تساهم في زيادة رائحة الجسم, نظرا لتفاعللها مع كيميائيات الجسم
المختلفة, لذا يفضل التعرف على هذه الأغذية و تجنب تناولها, أو الإعتدال في
أكلها, لتخفيف ظهور الرائحة الكريهة.
ما هي الأطعمة التي تساهم في ظهور رائحة الجسم الكريهة؟
الطعام الحار
يؤدي استهلاك الأشخاص للأطعمة الحارة بشكل كبير, من الإفراط في كمية الكبريت الممتصة من الجسم, و الذي يتم التخلص منع عن طريق مسام الجلد و التنفس.
اللحوم الحمراء
تتطلب اللحوم الحمراء جهدا كبيرا ليقوم الجسم بهضمها, حيث يعمل الإفراط في تناولها إلى زيادة التعرق غير المرغوب به, كما يمكن أن يتعرض الأشخاص النباتيون لذلك عن طريق استهلاكهم لنباتات ذات نكهة قوية كالحلبة.
الكحول
يؤدي زيادة تناول الكحول و الشوكلاتة و الشاي و القهوة, بشكل مفرط من رائحة الجسم, لانه في حال شربها يتبقى ما لا يقل عن 10% منه في حالة غير معالجة, الأمر الذي يسبب التعرق.
الأطعمة الجاهزة
يعمل الإستهلاك المفرط للأطعمة السريعة, مع الإفتقار لممارسة التمارين, إلى تراكم الخلايا الدهنية داخل الجسم الذي يعتبر السبب الرئيسي للتعرق, نظرا للوقت الطيل الذي يحتاجه الجسم لهضمها, بالإضافة إلى احتوائها على الزيوت المهدرجة و السكر و الطحين.
انخفاض الكربوهيدرات
اتباع نظام غذائي لا يحتوي على الكربوهيدرات يمكن أن يؤدي إلى إطلاق سراح كبير من العرق في الجسم, بالإضافة إلى أن زيادة الأغذية البروتينية تعمل على ذلك أيضا, بحيث تؤدي هذه العملية إلى الإفراج عن مادة كيميائية تسمى الكيتونات في مجرى الدم, مما يؤدي إلى هذه الرائحة غير المرغوب فيها.
منتجات الألبان
تستغرق منتجات الألبان وقتا طويلا ليتم هضمها في المعدة, خاصة غذا تم استهلاكها بكثرة, لإحتوائها على البروتين, بحيث يؤدي إلى إفراج كبريتيد الهيدروجين, و مركب الميثيل في الجسم, مما يزيد من صدور الرائحة الكريهة.
التبغ
نظرا لإختلاط دخان السجائر بالغدد العرقية الأخرى في الجسم, يقوم الجسم بإفراز رائحة مميزة للمدخن, بحيث تمتد إلى شعره و ملابسه و جميع أجزاء جسمه.
ما هي الأطعمة التي تساهم في ظهور رائحة الجسم الكريهة؟
الطعام الحار
يؤدي استهلاك الأشخاص للأطعمة الحارة بشكل كبير, من الإفراط في كمية الكبريت الممتصة من الجسم, و الذي يتم التخلص منع عن طريق مسام الجلد و التنفس.
اللحوم الحمراء
تتطلب اللحوم الحمراء جهدا كبيرا ليقوم الجسم بهضمها, حيث يعمل الإفراط في تناولها إلى زيادة التعرق غير المرغوب به, كما يمكن أن يتعرض الأشخاص النباتيون لذلك عن طريق استهلاكهم لنباتات ذات نكهة قوية كالحلبة.
الكحول
يؤدي زيادة تناول الكحول و الشوكلاتة و الشاي و القهوة, بشكل مفرط من رائحة الجسم, لانه في حال شربها يتبقى ما لا يقل عن 10% منه في حالة غير معالجة, الأمر الذي يسبب التعرق.
الأطعمة الجاهزة
يعمل الإستهلاك المفرط للأطعمة السريعة, مع الإفتقار لممارسة التمارين, إلى تراكم الخلايا الدهنية داخل الجسم الذي يعتبر السبب الرئيسي للتعرق, نظرا للوقت الطيل الذي يحتاجه الجسم لهضمها, بالإضافة إلى احتوائها على الزيوت المهدرجة و السكر و الطحين.
انخفاض الكربوهيدرات
اتباع نظام غذائي لا يحتوي على الكربوهيدرات يمكن أن يؤدي إلى إطلاق سراح كبير من العرق في الجسم, بالإضافة إلى أن زيادة الأغذية البروتينية تعمل على ذلك أيضا, بحيث تؤدي هذه العملية إلى الإفراج عن مادة كيميائية تسمى الكيتونات في مجرى الدم, مما يؤدي إلى هذه الرائحة غير المرغوب فيها.
منتجات الألبان
تستغرق منتجات الألبان وقتا طويلا ليتم هضمها في المعدة, خاصة غذا تم استهلاكها بكثرة, لإحتوائها على البروتين, بحيث يؤدي إلى إفراج كبريتيد الهيدروجين, و مركب الميثيل في الجسم, مما يزيد من صدور الرائحة الكريهة.
التبغ
نظرا لإختلاط دخان السجائر بالغدد العرقية الأخرى في الجسم, يقوم الجسم بإفراز رائحة مميزة للمدخن, بحيث تمتد إلى شعره و ملابسه و جميع أجزاء جسمه.
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق